الدين الحق متوافق مع التماسك، وأي دين ذو عقائد متناقضة ليس ديناً حقيقياً.

لم يبشر يسوع بالمحبة للأعداء، بل كذب الرومان على العالم. سأخبرك برأيي المتواضع في عقيدة حب الأعداء: يبدو لي نفاقا لأن من يعطي هذه النصيحة لا يحب أولئك الذين يعترفون بصدق بأنهم يكرهون أعداءهم ، ومن يعطي هذه النصيحة ينظر بعيون سيئة إلى الصالحين ، ويرى بعيون سيئة الشخص الذي يسعى إلى عقوبة الإعدام المبررة … Continue reading الدين الحق متوافق مع التماسك، وأي دين ذو عقائد متناقضة ليس ديناً حقيقياً.

لم يستطع الأشرار فهم الرسالة على الرغم من أنها مكتوبة بلغاتهم ، لقد رأوا الأجسام الغريبة ، لكنهم كانوا خائفين ومرتبكين فقط من وجودهم ، ولم تستطع قواتهم المسلحة إسقاطهم ، كانوا مثل التي ترمي الحجارة على دبابة ، رفعت الأجسام الغريبة الصالحين نحو سفنهم ، تركوا جو ذلك الكوكب معهم ، وعاشوا في سلام إلى الأبد مع إخوانهم البشر ، أولئك الذين كانوا يحرسون تلك السفن ، يبحثون في الكون عن كواكب أخرى لإنقاذهم منها بأساطيلهم إلى الصالحين وخلق معهم المزيد والمزيد من الأجسام الغريبة ، وأما بالنسبة لهذا الكوكب ، فقد دمر سكانه هذا الكوكب لأنهم آمنوا بالإشارات الكاذبة بأن خالق الخلق أرسلهم كعقاب على غطرسة عبادة الأصنام و لأنهم أداروا ظهورهم لقضايا الحياة، والعدالة.

كان هناك كوكب مشابه للأرض ، ولكن مع قمرين ، شعر الناس في ذلك المكان بإعجاب كبير بجمال أقمارهم ، التي صنعوا صورا أعطوها معاملة الاحترام ، كما لو كانوا أشخاصا ، لدرجة أنه كان الاعتبار لصورهم أنهم أهانوا الأشخاص الذين لم يركعوا أمامهم بغض النظر عما إذا كانوا أشخاصا فاضلين ؛ مع مرور القرون … Continue reading لم يستطع الأشرار فهم الرسالة على الرغم من أنها مكتوبة بلغاتهم ، لقد رأوا الأجسام الغريبة ، لكنهم كانوا خائفين ومرتبكين فقط من وجودهم ، ولم تستطع قواتهم المسلحة إسقاطهم ، كانوا مثل التي ترمي الحجارة على دبابة ، رفعت الأجسام الغريبة الصالحين نحو سفنهم ، تركوا جو ذلك الكوكب معهم ، وعاشوا في سلام إلى الأبد مع إخوانهم البشر ، أولئك الذين كانوا يحرسون تلك السفن ، يبحثون في الكون عن كواكب أخرى لإنقاذهم منها بأساطيلهم إلى الصالحين وخلق معهم المزيد والمزيد من الأجسام الغريبة ، وأما بالنسبة لهذا الكوكب ، فقد دمر سكانه هذا الكوكب لأنهم آمنوا بالإشارات الكاذبة بأن خالق الخلق أرسلهم كعقاب على غطرسة عبادة الأصنام و لأنهم أداروا ظهورهم لقضايا الحياة، والعدالة.